“حوطة سيئون.. أمجاد وأصالة ومعاصرة”: إصدار توثيقي جديد يُبرز تاريخها وتراثها...

0
حضرموت - "صحيفة الثوري": صدر بمدينة سيئون محافظة حضرموت، كتاباً توثيقياً بعنوان: "حوطة سيئون.. أمجاد وأصالة ومعاصرة"، للباحث والكاتب محمد يسلم باسلمة، في إطار الجهود...

متى سيكون الخلاص؟

0
"الثوري"- ثقافة : عبدالحكيم الفقيه   كيف حالك؟ قال الفتى ثم لم ينتظر رد والده والتنهد والآه والحشرجات. البتلات صفراء ، والحرب دائرة دون مرمى، و" بجم...

السعودية تستضيف حفلة “نغم يمني في الرياض”

0
صحيفة الثوري - متابعات تستضيف السعودية، غداً الأحد، حفلة "نغم يمني في الرياض"، ضمن مشروع السيمفونيات التراثية، الذي يهدف إلى إبراز التنوع الفني والموسيقي في...

ظلال العطر

0
"صحيفة الثوري" - ثقافة وفكر: د/ بشير احمد ابواصبع استيقظت على ضوءٍ شاحب يخترق ستائر الغرفة، كشريط ضوء يذكرني بالزمن الذي يمضي بلا رحمة. لحظة استيقاظ...

“المورد الثقافي” يطلق منحاً إنتاجية للمبدعين العرب تحت 35 عاماً

0
(بيروت) - "صحيفة الثوري": أعلن "المورد الثقافي" عن فتح باب التقديم لدورة 2025-2026 من برنامج المنح الإنتاجية، الموجه لدعم المواهب الإبداعية الشابة في العالم العربي،...

لم يعد حبيب!

0
"صحيفة الثوري" - ثقافة وفكر: قصة قصيرة  الإهداء: إلى أبناء عمومتي حبيب وعدنان مشتاقين لكم من كل أعماق قلوبنا ... أسرتكم : آل أبواصبع د. بشير ابواصبع لم...

“غرنيكا”.. صرخة فنية خالدة تُجسد وحشية الحرب ومعاناة الأبرياء

0
(صحيفة الثوري) - ثقافة: تُعد لوحة غرنيكا (Guernica) التي رسمها الفنان الإسباني بابلو بيكاسو عام 1937، واحدة من أقوى الأعمال الفنية التي عبرت عن أهوال...

أبجدية المقالح .. وهدوءهُ الممتلئ

0
«صحيفة الثوري» - ثقافة: مصطفى راجح استحضر هدوؤهُ الممتلئ، ودأبه الهادئ، ومنجزه الشعري والتأليفي الشاسع، في مخيّلتي اسمين يمنيين لامعين؛ هما: أبو الحسن الهمداني، ونشوان الحِميري. هو...

المركز الثقافي اليمني في القاهرة يقيم أربعينية الشاعر الكبير سلطان الصريمي

0
(القاهرة) - "صحيفة الثوري": أقام المركز الثقافي اليمني بالقاهرة، اليوم، أربعينية الشاعر الكبير الدكتور سلطان الصريمي، أحد أبرز رموز الشعر والنضال في اليمن. أدارت الفعالية...

وميض الكلام

0
"صحيفة الثوري" - ثقافة: عبدالحكيم الفقيه لا شيء يجدي لا خلود ولا فناء كن قشة في موج هذا الوقت وارتقب الرياح لعلها تمضي مع الأقدار في خط المصير ألم تر...