انتبهوا .. نحن الآن في زمن الرجعية

0
الثوري - كتابات/ أحمد السلامي: وصلنا إلى زمن الرجعية التي فَرَضت نفسها وسلوكها وشخوصها على حياتنا وواقعنا. فلا تصدقوا شكليات ومظاهر التحديث التي يتستر خلفها الرجعيون...

لا سيّد إلاّ الشعب

0
"صحيفة الثوري" - كتابات همدان زيد محمد: "هنا ‎تعز .. أهلا بكم في رحاب الجمهورية، هنا لا سيد إلا الشعب". الإيجاز فن قول الكثير بكلمات أقل، هو...
د. ياسين سعيد نعمان- الثوري

الحزب الاشتراكي دافع عن القضية الجنوبية استناداً إلى تاريخه لا إلى...

0
الثوري - كتابات/ د. ياسين سعيد نعمان: يقول المثل الشعبي: الذي يتغدى بالكذب ما يتعشى به.  أخاطب بهذا المثل الصديق الدكتور عبد الرحمن الوالي. وزيادة في الحرص،...

فلسطين في وجدان وذاكرة “عدن”

0
" ذَهَبْنَا إِلَيها قَبْلَ تَارِيخنَا، فَوَجَدْنَا اليَمَن " الثوري - كتابات/ فؤاد مسعد: "شاءت الأقدار أن تربط بين القضية الفلسطينية ورموزها وأعلامها وأحداثها وبين الذاكرة والوجدان الجَمْعي...

الموضوع القديم الجديد: الإصلاح الديني للإسلام .. حرية التعبير كركيزة

0
الثوري - كتابات/ عبدالرحيم الكسادي: يمثل تجديد الخطاب الديني للإسلام موضوعا حيويا يستحوذ على اهتمام واسع في العالم الإسلامي اليوم. أصبحت الشخصية الإسلامية في العالم غريبة ومتطرفة...

فتح طرق تعز

0
الثوري - كتابات/ أ.د/ محمد علي قحطان: بعد حصار طويل لسكان محافظة تعز، دام أكثر من تسع سنوات، بدأت بوادر أمل لإنهاء هذا الحصار، يتمثل ذلك...

“الفوهرر” في الجامع الكبير

0
الثوري - كتابات/ منصور هائل: لم تغلق الباحثة اليمنية أروى أحمد حسابها مع موطن ميلادها عندما اختارت الإقامة في برلين منذ سنوات، بقدر ما انشغلت واشتغلت...

عن السلام وكيفية تحقيقه في اليمن «أفكار أولية للنقاش»

0
الثوري - كتابات/ عيبان محمد السامعي «أول الحرب عدامة، ووسطها غرامة، وآخرها ندامة وبعدها السلامة» (علي ولد زايد – حكيم شعبي يمني) مفهوم السلام في أكثر تعريفاته...

حذار من الخطاب المذهبي والفرز العرقي

0
الثوري - كتابات/ حسن الدولة: من يطّلع على تاريخ المجتمعات يلاحظ أن الخطابات ذات البعد العرقي والمذهبي قد أدت في العديد من الحالات إلى صراعات وحروب...

قرار نفي 14 تموز كعيد وطني: جذور “الانتقام التاريخي” و الإرادة...

0
  الثوري - كتابات/ فخري كريم: من يقرأ الأحداث جيداً لن يجد قرار إلغاء عيد العراقيين في 14 تموز مفاجئاً ولا غريباً. إن أعداء الشعب القدامى...