(بيروت) – ” الثوري”
يتعرض لبنان وشعبه ومقاومته منذ 17 أيلول/سبتمبر لعدوان وحشي صهيوني-إمبريالي، وهو استمرار للحرب الممنهجة التي تستهدف المدنيين والمؤسسات، بالتوازي مع العدوان على غزة والضفة الغربية. يسعى هذا الهجوم إلى تدمير المقاومة اللبنانية والشعب الفلسطيني، تمهيدًا لتصفية القضية الفلسطينية.
أمام هذه التحديات، يشيد اللقاء اليساري العربي بمواقف أحزابه الداعمة للمقاومة اللبنانية، ويطالب بتصعيد الجهود عبر التظاهرات الشعبية، وتعزيز الإعلام المقاوم، وتشكيل لجان دعم، إضافة إلى خطة طوارئ لتأمين احتياجات النازحين.